عاد إيدنالدو رودريجيز إلى رئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بعد أن تم عزله في ديسمبر الماضي. وقد أُقيل رودريجيز من منصبه من قبل محكمة العدل في ريو دي جانيرو الشهر الماضي، وتم تعيين رئيس المحكمة العليا للعدالة الرياضية، خوسيه بيرديز، رئيسًا مؤقتًا خلفًا له.
وفي تطور آخر، أصدر وزير العدل البرازيلي، جيلمار مينديز، أمرًا بإعادة رودريجيز إلى رئاسة الاتحاد البرازيلي بعدما ألغت المحكمة السابقة حكمها.
وشدد مينديز في تصريحاته على خطورة قرار الفيفا بمنع المنتخب البرازيلي من المشاركة في تصفيات أولمبياد باريس 2024 في حال عدم عودة رودريجيز إلى منصبه. وأشار إلى أن تسجيل لاعبين للمنتخب في التصفيات يجب أن يتم قبل 5 يناير 2024، وإلا سيكون ذلك غير ممكن.
وأوضح مينديز أن الفيفا قد أكد للاتحاد البرازيلي عدم اعترافه بالرئيس المؤقت الذي عينته المحكمة باعتباره ممثلًا شرعيًا للاتحاد.
وشدد مينديز في تصريحاته على خطورة قرار الفيفا بمنع المنتخب البرازيلي من المشاركة في تصفيات أولمبياد باريس 2024 في حال عدم عودة رودريجيز إلى منصبه. وأشار إلى أن تسجيل لاعبين للمنتخب في التصفيات يجب أن يتم قبل 5 يناير 2024، وإلا سيكون ذلك غير ممكن.
وأوضح مينديز أن الفيفا قد أكد للاتحاد البرازيلي عدم اعترافه بالرئيس المؤقت الذي عينته المحكمة باعتباره ممثلًا شرعيًا للاتحاد.